ماني على كيفه
يحبني..يعشقني..يهواني..ماعادت تفرق معاي
ماعاد حبه يعنيني ولا عاد لي شأن من شؤونه
يوم كان وقتها حياتي وكان هو كل دنياي
وكنت أنا الوحيد العايش بكونه
ماني على كيفه يذلني ومرة يموت بهواي
يوم كنت له من بعد قلبه وروحه..عيونه
حسافة يوم حبيته وكان بذاك الوقت خطاي
حسافة إني في حبه تولعت وخفت من قلبي يخونه
لكن غلطتي صدقته ورفعته فوق نجمي وسماي
وغدرني بحبه وجرح قلبي من كثرة طعونه
ياما على إيديني بكى وكان يطلب مني رضاي
لكن للأسف ماعاد يهمني و الله يكون في عونه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق